Abstract:
إن البحث في المتشابه القرآني بحث يسومه كثير من ان ما يميز ال حروف المقطعة عن المتشابه القرآني ويزيدها غموضا الى غموضها › هو ان الآيات المتشابهة يمكن ان يصدر عنها معنى ويتصور في الذهن الا ان المشكلة فيه هو على مستوى التصديق › ففي قوله تعالى: ال َحْمَانُ على اش استوى4» يكن للقارئ ان يتصور المعنى في ذهنه. ولكن هذا الامر المتصور في الذهن لا يمكن تطبيقه على مستوى التصديق؛ اذ كيف يجلس الرحمن على كرسي العرش؟ وما هو هذا الشيء الذي يحمل العظمة المطلقة لواجب الوجود؟ فضلاً عن معارضة هذا المعنى مع قوله تصالى َيس كيدمي وهو من ا حكم القرآني الذي يجب ارجاع المتشابه اليه لمعرفة المراد من الآية الاولى» فلذلك ينبغي التأويل لہذه الآية وامثالما من المتشابه القرآني التي يتعارض معناها التصوري مع المعنى التصديقي الواقعي. ومن هنا كانت ال حروف المقطعة لغزا محيراء لا يكن لاحد فهمه او کشف معنا ولا تعين اللغة وقواعدها على ذلك مطلقا. فالبحث في الحروف المقطعة ليس ترفاً فكرياًء وإنما هو البحث عن مقاصد آيات الله سبحانه وتعالی التي دعانا لتديرها واستكناه معانيها.
What distinguishes the
letters cut from the Qur'anic
similarity and makes them more
ambiguous to their ambiguity is
that similar verses can produce
meaning and imagine in mind,
but the problem is at the level of
ratification. In the verse, "The
Throne is on the Throne," the
reader can imagine the meaning
In his mind. But this thought can
not be applied to the level of
ratification. How does Rahman
sit on the throne? What is this
thing that carries the absolute
grandeur of the duty to exist؟
As well as opposition to this
meaning with the meaning (not
like something) and is the
Koranic arbitrator, which must
return the similarity to him to
know the meaning of the first
verse, therefore the
interpretation of this verse and
its similarities of the Koran.