خلاصة:
طفقت النظرية التَّأويليَّة تخرج المسكوت عنه، المخبوء بالقوة ،إن أدبيات التَّأويليَّة لتُغير على البنيوية ومبادئها ؛كي تستقصى المعاني الماورائتية الميتافيزيقية ، وهي إذ تمض ى في سبيلها هذا ،تتجاوز الانطباعية والذاتية ، ،بعدما تضامن المنهج النقدي العتيقمع نوايا المؤلف ،التي لم تكن في الغالب حسنة الطّوية .
إنْ المبدع ،إلا قارئ ،استدعاه عمل ما ،وأداره في ذهنه ، فرافقه تساؤ أجَّج أوارُها: تأويلات؛ أدبیا
فجسَّدها عملا , تمثّل بشرا سويًّا ،آخذاً كينونته: القارئ الضمني ،الذ ي سيمنحها : تأوُّلات وتأويلات, تهبها ذاته: النمو والخلود ،طالما تشقَّقت وانبجست عن مت ذيَّاك المعنى السلبى
فلسفات ومذاهب ومناهج, حط الوحدوي . جاءت التَّأويليَّة عبر المجاز التَّأويلي؛ لتقرَّ بانفتاحية المعاني ،
وت بتبايُنها وتمايزها. والدها, مؤمنة لم يعد است لاب القيم الجماليَّة لدى أصحاب التأويليَّة، هو المراد، فحسب؛ بل استدرار المعنى
وراء المعنى, واستحلابه ،والعثور على كبد النص وإعادة إنتاج المعنى ،أولئك كله, هو عمل التأويليَّة، أولئك كله, ب مهامها. ل وما يعزب ببال, أن التَّأويليَّة : استثمَّرت قصور النقد العتيق ، فطوَّرت أدواتها وآلياتها وفعَّلت ذلك ؛حتَّى أتى لها روا جا لدى المشتغلين بالأدب وصناعته. ا مُؤَّولا, قد فتقت قريحت
كلا إنَّ المبدع آن ابداعه لو ما قرَّ ووقر لديه أن هنالك قارناً مؤولا عن ذات ولهة باستجلاء الخفي الغامض، ذات قد انجابت لديها :العلامات والسيمائيات.
The hermeneutic theory emerged from the untold, hidden by force, that the hermeneutic literature changes the
structure and principles; Well folded.
The creator, but a reader, summoned the work of what, and managed in his mind, accompanied by questions,
fueled its consequences: interpretations; Interpreted by philosophies, doctrines, and curricula, which broke the
negative meanings of the monotheistic; came to interpret through interpretive metaphor; , And find The liver of
the text and the reproduction of meaning, all of them, is the work of hermeneutics, those all, the core of its tasks.
And it is noteworthy that the hermeneutics: invested the shortcomings of antiquated criticism, developed its tools
and mechanisms and did so; His creativity, if he reads and admits that there is a responsible reader, his hymn has
been healed from the same goddess to elucidate the mysterious invisibility, one that has given birth to: signs and
semiotics.