چکیده:
يعتبر نهج البلاغة أحد الكتب القيمة للمسلمينء والذي يجمع فيه كلام أمير المؤمنين علي طيقلة. يحتوي هذا الكتاب على العديد من ال جماليات الأدبية واللغوية والبلاغية والأخلاقيةء ومن تلك الجماليات البلاغية هي الكناية. ربما لا يقدر ال جميع على فهم هذه الجماليات بسبب عدم معرفتهم بالعربيةء والتي يجب الرجوع إلى الترجمة الفارسية لفهمها. ويمكن مساعدة الجمهور على فهم ومعرفة مدی جماليات النص المعني وكذلك مساعدتهم على اختيار ترجمة أكثر فائدة وقرائتها من خلال دراسة الترجمات الفارسية للنص العريي وتقييمها. يستهدف مؤلفوا البحث دراسة الترجمات الفارسية المختلفة وتقييمها في بعض كنايات نهج البلاغة من المترجمين الإيرانيين: (أرفعء أنصاريانء آقاميرزائيء آيتيء بهشتيء دشتيء شهيدي وفيض الاسلام)ء وذلك بالنهج الوصفي التحليلي. ثم يذكر التردد ارط يزات كل ترجمة في تطييق العوبير لكنائي» والتعبير المفهومي: والتعبير اللفظي"› ومن ثم يتبين بعض مزايا وعيوب أي ترجمة للمترجمين. ومن نتائج البحث هي أنها كانت ترجمة “آقاميرزائي" أكثر نجاحا في نقل الكناية إلى الناطقين باللغة الفارسيةء بحيث قامت كثيرا ما بنقل الكناية على أسلوب "التعبير الكنائي"ء في حين قلمَا نرى "التعبير اللفظي” للكنايات في
audiences more about reflection of
aesthetics of the text and helping
them to choose and read more
useful translation. Authors of the
paper using descriptive-analytic
method have criticized and
evaluated various translations
(Arfa, Ansarian, Aghamirzai, Ayati,
Beheshti, Dashti, Shahidi and
Feyzul-Islam) from some of the
Nahj al-Balaghah metonymy and
indicate frequency of characteristics
of each translation in "Literal
interpretation and Conceptual
interpretation or metonymic
interpretation" and reflect the
shortcomings and beauty of each
translation. The result is that the
translation of "Aghamirzai" has
been more successful in translating
metonymy, because she had the
most " metonymic interpretation"
and the least "Literal interpretation"
of metonymy.