چکیده:
لقد کان ظهور الاسلام مطرا صب من السحب الرحمة الالهیة و استثمر الخضار و الانعاش و اثمار السعادة فی ایدی الانسان و کان یحسب ان هذه الرحمة الالهیة ستحیط با ناسی کثیرة و بلاد واسعة اخری. تکلم الروسل الاعظم(ص)فی طلوع حرکته عن قوم صالح و معد سیکون متقبلا لهذه الرحمة الالهیة و یساعده بالجد و الصدق فی طریق تقدمه و کماله. لاریب ان هذا القوم لیسوا الا لایرانیین الذین مجدو و اکرموا کررا من جانب الرسول(ص)بصراحة و وضوح و مع عبارات جمیلة. لاینس التاریخ قول النبی(ص)حینما قال:«لو کان العلم بالثریا لناله رجال من فارس» لقد اهتم الایرانیون فی کل فترات تطور علم الاسلام،بالادب العربی و اللغة و الثقافة الدینیة و کان اهتمامهم بالادب بادلة متعددة من اهمها:حبهم الوافر للاسلام و القرآن. تسعی هذه المقالة ان تبین دور الایرانیین فی تطور الادب العربی و ادلة مساعدتهم لازدهار الادب العربی و تطوره. دور الثقافة فی الترجمة امر لفت نظیر کثیر من العاملین و اصحاب الرأی فی مجال لمکانة الثقافة فی ذلک الانتباه دورهام بحیث یدعی ان الترجمة مجردة عن العنایة الی المسائل الثقافیة فی کلا اللسانین امر مکانیکی منفصلة عن المعنی. تسعی هذه المقالة التحلیلیة ان تبین ضرورة تعرف المترجم علی ثقافة اللسانین،لسان المبدأ و المقصد مع العنایة الی التعریف الجامع للثقافة و اللسان و دراسة نظریات الترجمة. فی تعریف الترجمة و الثقافة و کذلک علاقتهما مع الاخر دورست امور مثل نقل الثقافة،و اخلاف الثقافی لترجمة النصوص الدینیة،و موضوع الترجمة مع اتجاه علم اللغة و الترجمة الثقافیة و الغرو الثقافی من طریق الترجمة؛کما اشیر بعد ذلک الی بیان ضرورة الترجمة الثقافیة. التزام المترجم العالم بالثقافة قبال المترجمین السوقیین من امور لم تنس عن نظر المؤلف. الشعر المقاومة فرع من انواع الشعر فی ادب الشعوب الذی له خصایص و اسلوب خاص.لقد اشیر فی هذه المقالة اولا الی سابقة شعر المقاومة بین الشعوب و اسبقیة ذلک الشعر فی الادب الفارسی موجزا. الشعر المقاومة ظهرت بعد الثورة الدستوریة بصورة متصلبة ثم تقلب کثیرا بسبب الرقابة و القمع و المقاومة و مجاهدة الشعب فی ایران. لقد ظهر ذلک الشعر بصورة انشورة و شعارات فی الثورة الاسلامیة فی ایران و اذیع فی قوالب الانشودات و الشعارات الحماسیة من الاذاعة و التلفزیون فی بدأ الحرب المفروضة علی ایران و ساق کثیرا من الشعراء من نجل الثورة الی الترقیمات الحدیتة مع فهم المعنی الحقیقی للسیاسة و العرفان و الادراک الاجتماعی مدرجا کما انشا تطورا فی الادب المعاصر و شعر المقاومة فی ایران. لقد کان منظر کثیر من شعر المقاومة فی فترة الدفاع المقدس الموضوعات الاعتقادیة و التلمیحات العاشورائیة التی لعبت دورا ممتازا لتحریض الناس علی الحضور فی الجبهات،و تشجیع المقاتلین علی المقاومة امام العدو و رواج ثقافة الاستشهاد فی سبیل الله. وجود العلاقة الوثیقة بین معنی و الثقافة من واجبات العنایة الی دور الثقافة فی تخطیط تعلیم اللغات الاجنبیة و الاعنایة بتربیة العثور الثقافی للمتعلمین. الوقوف للاسس الثقافیة للغات الاجنبیة لایعنیی عدم المبالاة الی الثقافة الذاتیة بل بمعنی العلم بمعلومات الثقافیة الاجنبیة فی مسار غایات ممکن عملها.الدراسات تعلن ان فی الوقت الراهن لایوجد اتجاه معتدل،صحیح بالنسیة الی التعلیم الثقافی فی مراحل تعلیم اللغة الاجنبیة و لم تعتن المؤلفات فی داخل البلد الی دور الثقافة کما ان الکتب الاجنبیة تحتوی علی عبأ ثقافی ثقیل و منتخب فی کثیر من الموارد. لاریب ان لکلا الاتجاهین تبعات سیئة فی تعلیم اللغة الاجنبیة. تبین هذه المقالة خلال دراسة علاقة الثقافة و اللغة،منزلة الثقافة و دورها الحقیقی فی تعلیم اللغات الاجنبیة. للقوات المسلحة فی کل مجتمع منزلة خاصة،و هذا امر طبیعی بالادلة المتعددة. لقد وضع الانعکاس الواسع لهذا الامر فی التألیفات العامة خاصة فی الادب الشعبی و امام و جهان نظر و آراء المخاطبین. تصویر منزلة القوات المسلحة فی الجمهوریة الاسلامیة سواء من الجیش و حرس الثورة و قوات التعبئة فی الاثار الادبیة المعاصرة و الشعر و الادب القصصی بعد الثورة و الاسلامیة بصورة موضوعات دراسیة مفصلة و موسعة. لقد جهت المعطیات الاصلیة للدراسة من کتلة الآثار المنظومة و الادب القصصی الذی الف الثورة الاسلامیة و قورنت مع اصول و آراء عدة نظریات فی امر المنزلة و المکانة، و قدم موجزه دتیجته فی هذه،لمقالة،کما اعتنت بسابقة الموضوع من وجهة نظر عدة من الشعراء و الناطقین العظماء للادب الکلاسیکی الفارسی.و مع ملاحظة تلک الدراسات اجیب نعن الاسئلة الاولیة للخطة الدراسیة. لهرمان دورینجر(کاتب المقالة)نقد علی اداء لفظ المسامحة فی مفاوضات بین الثقافة و المذاهب. لقد لاح المولف اهم التألیفات المنتشرة فی السنوات المضایة حول لفظ المسامحة و دورها فئ مفاوضات بین الثقافة و المذاهب و اتجه نقده اولا الی اثار«راینر هورست» تحت عنوان«المسامحة فی النقاش،و التاریخ،و الواقع الحالی لفظ المسامحة و قیمتها»و مقالة«یورجن هاربرمارس»تحت عنوان«متی یجب ان نکون اهل المسامحة»و مقالة «کریستف شوبل»تخحت عنونا«المسامحة و الشخصیةء فی توقع الضمیر الدینی». یطرح المؤلف فئ تلک المقالة اسئلة حول العیش المشترک بین الشعوب المختلفة،و الثقافات،و الاقوام،و الادیان،و المذهب،و التصور الکونی،و الوصول الی التعایش السلمی و الحیولة امام تضارب الحضارات و یجیب عنها فی هذه المقالة. و لقد اشاره مؤلف المقالة الی نقد اداء کلمة المسامحة و دراس تفسیره الذی تم من جانب الاشخاص و وجهات نظر المختلفة حوله. اثر الثفافة علی اللغة کان موضع العنایة من جانب الباحثین من زمن بعید و لکن اعتنی العالم باللغة الامریکی«کبلن»اول مرة و قال:«ان لکل شعب اسلوب خاص للتألیف بحیث یختلف عن شعب آخر»و بعد ذلک طرح موضوع البحث التطبیقی للتألیف بصورة مجال دارسی. تتعلق اهمیة عمل کبلن بانه لم یجعل عناصر داخل الجملة موضوع الدارسة فحسب؛ بل اعتنی بعوامل التألیف خارج الجملة مثل الفقره. فی اکثر الدراسات التطبیقیة للتألیف،قورنت اللغة الانجلیزیة باللغة الصینیة،و الیابانیة و کوریا و العربیة و الروسیه و الفیتنامیة و اسلاویة و کذلک الفارسیة ولو خطت اختلافات باهرة بین التألیف فی تلک البلدان. دراسة التألیفات التطبیقیة لم تکن حوزة دراسیة خالصة و قیمته فقط،بل کانت مجالا لتعلم تألیف اللغة الاجنبیة و ترجمها. و هذه المحاور موضوعات لیبحث عنها فی هذه المقالة. تبحث هذه المقالة عن ثقافة العرب قبل الاسلام علی اساس الدلایل الموجودة فی اللغة العربیة و لکن قبل ملاحظة الدلایل اللغویة نتعتنی الی تفسیر تلک الرموز من الجهة النظریة. قبل فتح ذلک الباب،تلاحظ المقالة،مولد اللغة العربیة و ظهور قوم العرب و تفسر الجذور و اسبقیة اللغة و الخط العربی و نشأة العربیة الفصحی،ثم بعد ذلک تفسر مفهوم الجاهلیة و الحدود الزمنیة للعصر الجاهلی،و تعتنی الی تبیین الادیان و العلوم و المعارف لتلک الفترة. لقد تمت الملاحظة التفسیریة للعشر و النثر الجاهلی و اطلق الکلام حول محافل کانت بحث للنقد و الدراسة مثل اکادیمیات العلوم الجدیدة فی عصرنا الحاضر. ثم بعد ذلک قورن رموز الثقافة العربیة و الایات القرآنیة. التطورات اللسانیة لکل لغة مدعاة لائتلاف فترات اللسانیة المختلفة و مضافا الی التطورات المألوفة التی تکون نتیجة اداء کل لغة،نواجه فی اللغات بقسم من التغییرات لم تکن مألوفة بل تکن خارجا من الطار طبیعی للتصورات اللسانیة و تندرج فی موضوع علم خلل اللسان. تحتوی تلک التطورات الواسعة و الثقیلة علی الاستقراض الواسعة و اخذ العینة لکل لغة من لغة اخری او من سایر الغات لعدة بواعث،اهمها اختلاف مستوی الناطقین و المستمعین لها فی مجالات الاقتصادیة و الفنیة و الثقافیة و العسکریة و بوجه عام فی مجال القوة الشعبیة. فی هذا الافتراق یحدث شکل جدید فی اللغة یحتسب حرکة انحطاطیة و یصیب اساس اللغة بالخلل ان یستمر،بالرغم من ان یمکن ان یکون ذات افضلیة فی المؤهلات المفهومیة. تقبل الخلل فی اللغة الفارسیة امر،ینبغی ان یدارس فی مجالات مختلفة و مع نظرة تشاؤمیة یمکن ان یشتمل علی نکل اجزاة اللغة مثل الاغنیة،و تألیفات الاغنیة،و الهجاء، و اللغات و تألیفات اللغات،و الجمل،و الکهیکل النحوی و المفهومی. و لکن للحیولة من وقوع هذه الخلل و صیانة اصول اللغة الفارسیة و تقویة مبانیها یکمن ان تخلطط خطة لسانیة صالحة و نافذة. تسعی هده المقالة ان تبحث عن الصلة بین الادب و الثقافة و تعیین معدل تأثرهما و تأثرهما عن الاخر خلال البحث عن تعامل هذین الموضوعین. الغایة من هذه الدارسة اظهار القوة الکامنة فی الادب فی مسار تقدم الثقافة للوصول الی هذه الغایة،یسعی المؤلف فی قسم من مقالته ان یظهر قوة الادب،خاصة الادب المنظوم فی سالف العصور فی التضامن القومی و الثقافی بین الاقوام المختلفة فی بلدنا. ما یختص قسم آخر من المقالة بقوة اهلیة الادب فی تأمین حیاة الثقافة و استمرارها ثم بعد ذلک و فی قسم«الادب،ملمع الثقافة»تقدم امثلة من انعکاس الواقع الثقافی للمجتمع فی الادب و تجمع الموارد المذکورة فی القسم الاخیر من المقالة.
خلاصه ماشینی:
"(1)- literature (2)- culture (3)- ethmic convergence (4)- cultural convergence علم خلل العناصر اللسانیة الاجنبیة و المحید عنها فی الثقافة و اللغة الفارسیة (نقاش حول تغییرات اللغة الفارسیة) سید اسماعیل افتخاری عضو الهیأة التدریسیة بجامعة الامام الحسین(ع) التطورات اللسانیة لکل لغة مدعاة لائتلاف فترات اللسانیة المختلفة و مضافا الی التطورات المألوفة التی تکون نتیجة اداء کل لغة،نواجه فی اللغات بقسم من التغییرات لم تکن مألوفة بل تکن خارجا من الطار طبیعی للتصورات اللسانیة و تندرج فی موضوع علم خلل اللسان.
رموز الثفافة العربیة فی عصر قبل الاسلام(فی جانبیها النظریة و اللغویة) الدکتور غلامحسین باقری مهیاری مساعد الاستاذ بجامعة الامام الحسین(ع) تبحث هذه المقالة عن ثقافة العرب قبل الاسلام علی اساس الدلایل الموجودة فی اللغة العربیة و لکن قبل ملاحظة الدلایل اللغویة نتعتنی الی تفسیر تلک الرموز من الجهة النظریة.
الثقافة و التألیف الدکتور محمد تقی حسنی مساعد الاستاذ بجامعة الامام الحسین(ع) اثر الثفافة علی اللغة کان موضع العنایة من جانب الباحثین من زمن بعید و لکن اعتنی العالم باللغة الامریکی«کبلن»اول مرة و قال:«ان لکل شعب اسلوب خاص للتألیف بحیث یختلف عن شعب آخر»و بعد ذلک طرح موضوع البحث التطبیقی للتألیف بصورة مجال دارسی.
فی اثار الادب الفارسی المعاصر بعد الثورة الاسلامیة فی ایران الدکتور محمد دانشگر مساعد الاستاذ بجامعة الامام الحسین(ع) للقوات المسلحة فی کل مجتمع منزلة خاصة،و هذا امر طبیعی بالادلة المتعددة.
مکانة الثقافة فی تعلیم اللغة الاجنبیة الدکتور قدرت حاجی رستملو مساعد الاستاذ بجامعة الامام الحسین(ع) وجود العلاقة الوثیقة بین معنی و الثقافة من واجبات العنایة الی دور الثقافة فی تخطیط تعلیم اللغات الاجنبیة و الاعنایة بتربیة العثور الثقافی للمتعلمین."